في سياق التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم، تسلط الأضواء على قائمة اللاعبين المشاركين من نيوزيلندا وفرنسا. حيث تميزت قائمة نيوزيلندا بوجود كل من هولمز، سورنسن-مكغي، واكا، برنت، وودمان، ديمانت، بوري لين، إلى جانب فيليكو، بونسونبي، كالونيفالي، روز، بايفيلد، ميكايلي-تو، ميلر، وأولسن-باكر.
كما تواجد عدد من البدائل المميزين، ومن بينهم غرين، تانغن-واينوه، رول، برامير، ساي، جوزيف، سيتيفانو، وفاهاكولو. هؤلاء اللاعبون يقدمون خيارات إضافية للمدرب لتعزيز صفوف الفريق خلال المنافسات.
على جانب آخر، كانت قائمة اللاعبين الممثلين لفرنسا تضم أبرز الأسماء مثل بولارد، غريزيه، كوندي، فرنييه، ماناجير، أربيز، وبوردون. وتمتاز هذه المجموعة بالقوة والمستوى الفني المرتفع، مما يعزز من فرص فرنسا في تحقيق نتائج إيجابية في التصفيات.
كما توجد مجموعة من البدائل التي يمكن الاعتماد عليها، وهم بيغو، ديشاي، خلفاوي، إيكاهيهغي، مورلاند، شامبون، توي، وأرباي. هؤلاء اللاعبون يمثلون دعامات إضافية في حال احتاج الفريق لتغييرات تكتيكية خلال المباريات.
يمثل النجاح في هذه التصفيات خطوة مهمة نحو التأهل لبطولة كأس العالم، حيث يسعى كل من المنتخبين لتحقيق أفضل أداء ممكن. وبفضل التشكيلات القوية، يتوقع أن نشهد منافسة شرسة بين الفرق خلال المباريات القادمة.
مع اقتراب المباريات، تتزايد التوقعات بشأن أداء كل من نيوزيلندا وفرنسا. يستند المحللون إلى النتائج السابقة ومهارات اللاعبين لتقديم تنبؤات حول نتائج التصفيات المقبلة.
تظل المنافسة على بطاقة التأهل إلى كأس العالم كبيرة بين الفرق، مع وجود لاعبون موهوبون في صفوف نيوزيلندا وفرنسا. سيتعين على المدربين وضع استراتيجيات فعالة للتعامل مع التحديات التي قد تواجههم خلال هذه التصفيات المثيرة.