
يشير تقرير حديث إلى أن مانشستر يونايتد مهتم بالتعاقد مع لاعب خط وسط سبورتنج لشبونة، مورتن هجولماند. يأتي هذا مع استعدادهما لانتقالات يناير، حيث يسعى الفريق لتعزيز صفوفه قبل النصف الثاني من الموسم.
في سياق متصل، يسعى نجولو كانتي للعودة إلى القارة الأوروبية بعد تجربته في الدوري السعودي. اللاعب الفرنسي، الذي يواجه مستقبلًا غير مؤكد، أبدى اهتمامه بالانتقال إلى باريس إف سي، الذي يعتبره فرصة مثالية للعودة.
اهتمامات مانشستر يونايتد تشمل أيضاً لاعب خط الوسط آدم وارتون من كريستال بالاس، وإليوت أندرسون من نوتنغهام فورست، حيث يُتوقع أن تكون تكاليف هؤلاء اللاعبين مرتفعة للغاية. وعلى الرغم من ذلك، يبدو هجولماند هو الخيار الأكثر اقتصادية، إذ يُمكن الحصول عليه مقابل نصف المبلغ المطلوب لدفعه لإحدى الصفقات الأخرى.
أنباء أخرى تتعلق بأندية الدوري الإنجليزي تشير إلى أن بايرن ميونيخ يدرس التعاقد مع دايوت أوباميكانو، حيث يسعى إنتر لإضافته إلى تشكيلته. اللاعب الفرنسي، الذي يتمتع بموهبة واضحة، قد يكون خيارًا جيدًا للأندية التي تبحث عن تعزيز خط الدفاع.
جوشوا زيركزي هو أحد اللاعبين الذين يراقبهم مانشستر يونايتد، حيث تبدي عدة أندية في الدوري الإنجليزي اهتمامًا بالتعاقد معه. زيركزي، البالغ من العمر 24 عامًا، يسعى للحصول على دقائق لعب كافية لضمان مكانه في تشكيلة منتخبات بلده قبل كأس العالم 2026.
أندية الدوري الإنجليزي الأخرى تركز أيضًا على التعاقد مع فيتور روكي، المهاجم الشاب من بالميراس، والذي يعود إلى الواجهة بعد تألقه في البرازيل. يقال إن الفرق في إنجلترا تعتبره خيارًا مفضلاً في السوق.
الأندية الأوروبية، خصوصًا في إسبانيا وإيطاليا، تتابع عن كثب تطورات سوق الانتقالات. يوفنتوس وإنترناسيونالي وروما مهتمون بالتعاقد مع مورتن فريندروب من جنوى. الأندية الإسبانية تظهر أيضًا اهتمامًا بجناح نادي كلوب أمريكا، بريان رودريغيز، مما يدل على تنافس قوي على اللاعبين المميزين.
خبراء كرة القدم يعكفون على تحليل احتمالات الانتقالات القادمة، وسط تكهنات بشأن مستقبل زيركزي وماينو في مانشستر يونايتد. كل من اللاعبين يأمل في الانتقال إلى أندية جديدة للحصول على فرصة أكبر للعب، في الوقت الذي تواصل فيه الأندية الكبرى السعي لتعزيز تشكيلتها قبل نهائيات كأس العالم.
سوق الانتقالات المقبل يعد بفرص مثيرة للاعبين الأبرز في العالم. التحقيقات حول انتقالاتهم تتزايد بشكل كبير، ومع ذلك، تظل الأندية في حالة ترقب وتقييم الخيارات المتاحة لضمان أفضل تعزيزات لصفوفها قبل بداية النصف الثاني من الموسم.